
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية باعتراف فرنسا بدولة فلسطين، واعتبرته قرارًا تاريخيًا وشجاعًا ينسجم مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق السلام وتطبيق حل الدولتين. وثمّنت الوزارة، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، الدور الطليعي الذي قامت به فرنسا والرئيس إيمانويل ماكرون في حثّ عديد الدول على المبادرة باعترافها، وحشد الدعم الدولي لإنجاح عقد.