
في السنوات الأخيرة، باتت الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. لكنها في كثير من الأحيان أصبحت مصدرًا للضغط والتوتر أكثر من كونها وسيلة للراحة أو التعبير. أمام صور مثالية على إنستغرام، قصص نجاح براقة على تيك توك، وتنافس لا ينتهي على عدد الإعجابات، يشعر ملايين الشباب حول العالم بأنهم محاصرون في عالم رقمي.