
قال الدكتور محمد خليل موسى، الخبير التربوي، إن التحديات في مجال التعليم أصبحت أكبر مع انتشار الذكاء الاصطناعي، حيث أصبح استخدام الوسائل الحديثة سلاحًا ذو حدين؛ فبينما يمكن أن يستفيد منها الطالب في إعداد التلخيصات وتنظيم أفكاره، وقد يلجأ آخرون إلى استغلالها في الغش وترك البرامج تحل الواجبات بدلًا منهم.