أوضح الدكتور محمد محسن، المتخصص في العلاج الطبيعي، أن متابعته لحالة الدكتورة نوال الدجوي تعود إلى عام 2022، وتمتد حتى 2024، مع إشارة إلى أن العلاقة الطبية استمرت قبل هذه الفترة. أكد محسن خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» أن الاتصال مع العائلة كان دائمًا مبنيًا على المصداقية والشفافية. لم يتلقَّ أي تهديدات أو تحذيرات من أي جهة خلال هذه العلاقة، مما يعكس بيئة عمل صافية ومحترمة.
العلاقة الطبية بين الدكتور محمد محسن والدكتورة نوال الدجوي
كشف محسن عن طبيعة العلاقة المهنية التي تربطه بالدكتورة الدجوي، مشيرًا إلى أن التزامه بالمهنية تجلى في تواصله المستمر مع العائلة. تجدر الإشارة إلى أن هذا التعاون لم يُعرَّض لأي ضغوط خارجية، مما يعزز ثقة الجمهور في نهجه الطبي. استخدم محسن لغة واضحة ودقيقة لشرح تفاصيل متابعته لحالة المريضة، دون الإشارة إلى أي تفاصيل سرية.
التأكيد على عدم وجود أي تهديدات خلال فترة العمل
أشار محسن إلى أن تفاعله مع العائلة كان دائمًا مبنية على مبادئ الأخلاقيات الطبية، وتجنب أي إيحاءات أو إدعاءات غير موضوعية. أكد أن المتابعة تمت بمنتهى الحرص، مع الالتزام بالسرية والاحترام. هذه التصريحات تُظهر التزامه المهني وتفادي أي إزعاجات قد تؤثر على مسار العلاج.