
شُيع جنازة الدكتور أحمد الدجوي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء جامعة العلوم الحديثة والآداب، في عصر يوم الاثنين بمقابر العائلة بمدينة 6 أكتوبر. توفي الشخصية البارزة نتيجة إطلاق نار من سلاحه الشخصي في منزله، مما أثار حزنًا عميقًا بين المشاركين في مراسم الجنازة.
تفاصيل الجنازة
أقيمت مراسم التشييع في مكان مخصص للعائلة، حيث ظهر جو من الحزن والتعاطف. لم تتحمل زوجته وابنته المشهد، مما عزز من طابع الحزن الذي ساد في المكان. كان الدجوي شخصية محورية في مجال التعليم، وقد ترك بصمة واضحة في أوساط الطلاب والمعلمين.
مآثر أحمد الدجوي
كان أحمد الدجوي حفيد نوال الدجوي، وشكل مساهمته في تأسيس الجامعة مسارًا مميزًا في تطوير التعليم العالي. تُوفِّر الجامعة برامج أكاديمية متنوعة، وتعتبر من المؤسسات الرائدة في مجال العلوم والآداب. تُعد تفاصيل وفاته موضع اهتمام واسع، خاصة في سياق الحوادث التي تُهمِّش السلامة الشخصية.
تأثير الوفاة على المجتمع
الوفاة المفاجئة لشخصية مُهمة مثل الدجوي أثارت تفاعلات واسعة على المستوى المحلي، حيث شاركت مجموعات متعددة في التعبير عن التعازي. يُعد تشييعه رمزًا لدوره في خدمة التعليم، ويشير إلى أهمية محاربة التهديدات الأمنية التي تهدد الأفراد.