
في كل عام تتجدد أزمة عدالة التنسيق الجامعي، لتطرح تساؤلات حول مستقبل آلاف الطلاب وأحقية كل فئة في الالتحاق بكليات القمة، وبينما يكدّ طلاب الثانوية العامة وطلاب مدارس STEM المتميزون لتحقيق أعلى الدرجات، يجد كثير منهم أنفسهم خارج سباق كليات القمة بسبب نسب ثابتة أو استثناءات خاصة.