
العقيقة ليست مجرد عادة تقاليدية، بل تُعد ركيزة أساسية في بناء التوازن بين الجسد والعقل، وفقًا لخبراء الطاقة مثل سونيا الحبال. خلال لقاءها مع الإعلامية آية شايب في برنامج “أنا وهو وهي” على بوابة البلد، أشارت إلى أن تجاهلها في مرحلة الطفولة قد يؤدي إلى اختلالات صحية عميقة.
العقيقة بين الدين والطاقة
تُعتبر العقيقة رابطًا روحانيًا بين الإنسان والكون، وفقًا للحบาล. توضح أن لها تأثيرًا مباشرًا على الطاقة الداخلية، مما ينعكس على التوازن النفسي والجسدي. “العقيقة ليست مجرد سنة نبوية، بل تُعد مفتاحًا لفتح باب الطاقة الإيجابية”، تقول.
الآثار النفسية والجسدية لتجاهل العقيقة
الصحة النفسية والجسدية مترابطتان بعمق مع العقيقة. من يُهملها قد يواجه مشاكل مثل التوتر المزمن أو ضعف المناعة. الحبال تشير إلى أن هذه العلاقة تعود إلى تأثير العقيقة على تدفق الطاقة الحيوية، مما يؤثر على وظائف الجسم.
نصائح لتعزيز تأثير العقيقة
لتعزيز الفائدة، يُنصح بإكمال العقيقة في الوقت المثالي، مع الالتزام بإجراءات محددة. كما يجب الاهتمام بقراءة الأذكار والدعاء خلالها، لتعزيز التأثير الروحي. هذه الممارسات تُساعد على تحسين النشاط اليومي وزيادة الاستقرار العاطفي.
خلاصة
العقيقة ليست مجرد عادة، بل تُعد جزءًا من عالم الطاقة الذي يحيط بنا. من يدرك أهميتها يجد نفسه أكثر قوة وصحة، سواء على المستوى الجسدي أو النفسي.
[META_DESCRIPTION_START]
توضيح أهمية العقيقة في الحياة من منظور ديني وطاقوي، وكيف تؤثر على الصحة النفسية والجسدية عند تجاهلها في الطفولة.