تشهد سماء مصر ظواهر فلكية غير معتادة، ما دفع رئيس مجلس إدارة هيئة الرقابة النووية، الدكتور سامي شعبان، إلى التعليق على هذه الظواهر. يُعتقد أن هذه الظواهر مرتبطة بالهجمات العسكرية الأخيرة، خاصة الهجوم الإيراني على إسرائيل. كانت العلامات الفلكية واضحة، وتشير إلى تأثيرات غير مسبوقة.
التأثيرات الفلكية المُلاحظة
الهجمات العسكرية تُحدث تغيرات في الأنظمة الفلكية، ما يُثير التساؤلات. تشير الأدلة إلى أن الظواهر تُولد من تفاعل طاقات مُختلفة. إلى جانب ذلك، تُظهر الأرصاد تغيرات في حركة الأجرام السماوية. تجدر الإشارة إلى أن هذه الظواهر قد تؤثر على الأنظمة التقنية.
رد فعل هيئة الرقابة النووية
أصدرت الهيئة بيانًا رسميًا أكدت فيه أن الظواهر لا تُهدد السكان. تُوضح التقارير أن التفاعلات النووية تُعتبر مصدرًا للقلق. لكن التحليلات تشير إلى أن العلامات غير خطيرة. تؤكد الهيئة على ضرورة توثيق التغيرات وتحليلها. إلى جانب ذلك، تُشجع على نشر المعلومات بشكل دقيق.