![[العنوان المعاد صياغته] “سفير مصر السابق: نتنياهو يحاول السيطرة على المسجد الأقصى للإعلان عن الانتصار”](https://ajil.news/wp-content/uploads/2025/05/مصر-الأسبق-بإسرائيل-نتنياهو-يحاول-فرض-سيطرة-فوق-وتحت-Naseej-AI.jpeg)
أثارت زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى نفق أسفل المسجد الأقصى موجة من التساؤلات حول أهدافها الحقيقية، حيث وصفها السفير المصري السابق عاطف سيد الأهل بأنها “خطوة مقصودة لإظهار السيطرة الشاملة على الأرض والمساحات المحيطة بها”.
وراء الزيارة: رسالة سيطرة
لم تكن زيارة نتنياهو مجرد ممارسة رمزية، بل أظهرت رغبة في تأكيد السيطرة على منطقة القدس المقدسة. تجسّد هذه الخطوة تخطيطًا استراتيجيًا لتعزيز مواقف إسرائيل في السياق السياسي والجغرافي.
الأعلام المتطرفة ورسائلها
في أثناء الزيارة، رفع متطرفون أعلامًا تحمل عبارات مثل: “في 67 استولينا على القدس، في 2025”. هذه الرسالة تُظهر توجهًا عدائيًا يتخذ من التاريخ مبررًا للاستحواذ على الأراضي.
التداعيات السياسية والاجتماعية
الخطوة تُعتبر إشارة إلى توترات مستقبلية، خصوصًا مع تكرار مثل هذه الزيارات التي تُعيد إحياء الخلافات العقيدة والterritorial. يُشير الخبراء إلى أن مثل هذه الأفعال قد تؤدي إلى مواجهات في المستقبل.