“اللواء سمير فرج: القبة الحديدية عاجزة.. ضربة موجعة لتل أبيب”

“اللواء سمير فرج: القبة الحديدية عاجزة.. ضربة موجعة لتل أبيب”

أكد الخبير الاستراتيجي اللواء سمير فرج أن الصواريخ المستخدمة في النزاعات الحديثة تنقسم إلى نوعين رئيسيين: الباليستية والفرط صوتية. كما أشار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» إلى أن الصواريخ الباليستية لا تتجاوز سرعتها خمسة أضعاف سرعة الصوت.

الفارق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية

الصواريخ الباليستية تتميز بمسار محدد يعتمد على قوة الجاذبية، بينما الصواريخ الفرط صوتية تتحرك بسرعة تفوق خمسة أضعاف سرعة الصوت. يُعد هذا الفرق حاسمًا في الأداء الاستراتيجي، إذ تتيح الفرط صوتية تجاوز الحواجز الدفاعية بسهولة.

نماذج حديثة وتطبيقات عملية

ذكر اللواء فرج مثالًا على الصواريخ الفرط صوتية، مثل «فتاح»، والتي تُعتبر من التطورات العسكرية المهمة. كما أوضَح أن الفرق في السرعة يؤثر بشكل مباشر على قدرة الأنظمة الدفاعية على التصدي لها.

أهمية التمييز بين أنواع الصواريخ

القدرة على التمييز بين أنواع الصواريخ تُعد مفتاحًا لفهم التحديات الحالية في المجال العسكري. فكل نوع يحمل ميزات وعيوبًا محددة تؤثر على الاستراتيجيات الاستخبارية والدفاعية.

تطور التكنولوجيا وتأثيره على النزاعات

السرعة والدقة هما معايير حاسمة في أسلحة الصواريخ الحديثة. تُظهر هذه التطورات كيف تُغير التكنولوجيا من طبيعة الصراعات، وتحتاج إلى مراقبة مستمرة من أجل التكيف معها.

خاتمة تحليلية

الصواريخ الفرط صوتية، مثل «فتاح»، تُعكس التطورات السريعة في المجال العسكري. هذا يُبرز ضرورة التفكير في أنواع الأسلحة المختلفة لفهم تحديات المستقبل.

[KEYWORDS_SECTION_START]
الصواريخ الفرط صوتية، الصواريخ الباليستية، سرعة الصوت، أنواع الصواريخ، النزاعات الحديثة، فتاح
[META_DESCRIPTION_START]
يُشرح أنواع الصواريخ في النزاعات الحديثة، الباليستية والفرط صوتية، مع التركيز على سرعة الصوت ونماذج مثل ‘فتاح’ في مداخلة خبير استategي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *