
المسجد الأقصى يواجه تهديدات متزايدة من سلطة الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين غير الشرعيين، الذين يحاولون تغيير طابعه الديني والتاريخي. الخارجية الباكستانية وصفت هذه الإجراءات بأنها استفزازية وتعتبرها انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي.
تهديدات تقويض الوضع التاريخي
تسعى الجهات المذكورة إلى تقويض المكانة الدينية للمسجد الأقصى، مما يثير قلق المجتمع الدولي. التصريحات الرسمية تؤكد أن هذه الخطوات تتعارض مع المبادئ الإنسانية والثقافية. كما أن الانتهاكات تُعتبر تهديدًا للسلام في المنطقة.
تقوية التزامات القانون الدولي
القانون الدولي يُعدّ الحماية للمساجد والمواقع الدينية جزءًا من التزامات الدول. باكستان تطالب بتطبيق هذه المبادئ دون تردد. إدانة الإجراءات يُظهر التزامها بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.