شهدت الساعات الماضية، العديد من القضايا والحوادث، التي أثارت الرأي العام، أبرزها اعترافات مثيرة للبلوجر «بوسي الأسد»، وحبس البلوجرز «فراولة وتفاحة» 4 أيام لنشرهما فيديوهات خادشة للحياء، ونفي مصدر أمني وفاة «محتجز» بعد تعرضه للتعذيب داخل قسم شرطة بالجيزة، وغيرها، وسنعرضها في هذا التقرير.
قررت جهات التحقيق، حبس صانعتي المحتوى «فراولة وتفاحة»، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لنشرهما مقاطع فيديو خادشة للحياء بمواقع التواصل الاجتماعي.
وألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، القبض على صانعتي محتوى لنشرهما مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي خادشة للحياء والخروج على الآداب العامة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المذكورتين (مقيمتان بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة) وبحوزتهما (كمية من مخدر الآيس – عدد من الأقراص المخدرة).
وخلال مواجهتهما اعترفتا بحيازة المواد المخدرة بقصد الإتجار ونشر مقاطع الفيديو المشار إليها لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية.
نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله على بعض الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى بشأن وفاة أحد الأشخاص داخل أحد أقسام الشرطة بالجيزة بزعم تعرضه للتعذيب.