
في عمر الـ32 فقط، استطاعت أن تقلب موازين حياتها رأسًا على عقب؛ بعد سنوات من الغرق في الديون.
تمكنت بمكالمة هاتفية حاسمة من كسر القيود المالية التي عرقلتها، لتنطلق بعدها نحو عالم جديد صنعت فيه ثروتها بنفسها، وتحوّلت إلى رمز للعصامية وملهمة لجيل يسعى إلى الحرية المالية.
أسست قناة على يوتيوب، وبدأت بتقديم محتوى متخصص، ومع بداية جائحة كورونا حدثت الانطلاقة في المتابعين والأرباح… فماذا فعلت لتخلص من ثقل الديون وتحقق أرباحا جعلتها مليونيرة؟
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــــط هنــــــــا.