![“سيف زاهر يُفجّر مشهدًا كوميديًا مثيرًا مع نادي قمة”
[KEYWORDS_SECTION_START]
سيف زاهر، مشهد كوميدي، نادي قمة](https://ajil.news/wp-content/uploads/2025/05/2688838_0-Naseej-AI-1.jpeg)
أثارت تصريحات الإعلامي سيف زاهر جدلًا واسعًا خلال تقديمه لبرنامجه على شاشة «أون سبورت»، حيث كشف عن تفاصيل مثيرة تتعلق بطلب لاعبين من أندية كبرى خلال تجديد عقودهم. ووفقًا للتفاصيل، أوضح زاهر أن ثلاثة لاعبين توصلوا إلى اتفاق مع نادٍ كبير، لكنهم طلبوا عمولة تصل إلى 10% من قيمة العقد لصالح أقاربهم، وهو ما أثار تساؤلات حول آليات التفاوض في عالم كرة القدم.
العرض والتفاوض في عالم الكرة
التفاصيل التي كشفها زاهر أشارت إلى أن هذه المطالبة ليست جديدة، بل تُعد جزءًا من ممارسات تُمارسها أحيانًا فئات داخلية تُساهم في تقوية عقود اللاعبين. واعتبرت مصادر مطلعة أن مثل هذه المواقف قد تؤثر على استقرار الأندية، خصوصًا إذا تكررت بشكل دوري.
تأثير العمولة على عقود اللاعبين
العمولة المذكورة، التي تصل إلى 10%، تُعد نسبة كبيرة، وتشير إلى وجود أطراف ثالثة تتدخل في صفقات اللاعبين. وقد أثارت هذه المعلومة تساؤلات حول مدى تأثير هذه العمليات على استقرار الأندية الكبيرة، وكيفية تعاملها مع مثل هذه المطالب.
تطورات التفاوض مع الأندية الكبيرة
أشار زاهر إلى أن هذه الحالة ليست استثنائية، بل تُعد نموذجًا من أشكال التفاوض التي تحدث في عالم كرة القدم، حيث تسعى الأطراف إلى تحقيق مكاسب مادية بطرق مختلفة. وقد أشارت مصادر إلى أن مثل هذه المواقف قد تُؤثر على صورة الأندية إذا لم تُتعامل معها بشفافية.
ملاحظات حول تأثير العمولة على الكرة
العمولة التي تطلبها الأطراف المرتبطة باللاعبين قد تُعتبر خطوة إيجابية في بعض الأحيان، لكنها قد تتحول إلى عائق إذا تكررت أو ازدادت نسبتها. وقد دعا خبراء إلى ضرورة تطوير آليات تقييم هذه العمليات لضمان استقرار الأندية.
استنتاجات وآراء خبراء
بعد تحليل الموقف، رأى خبراء أن مثل هذه المواقف تُظهر الحاجة إلى تطوير نماذج تفاوضية أكثر شفافية، تضمن تحقيق مصالح اللاعبين دون التأثير على استقرار الأندية. كما دعوا إلى مزيد من الشفافية في عقود اللاعبين لتجنب أي مفاجآت قد تؤثر على الصورة العامة للرياضة.