توجيه رسالة مُهيبة عن الصعوبات الرياضية
أصدر الإعلامي أحمد شوبير تصريحات حادة خلال جلسة حوارية على قناة النادي، حيث انتقد تجربة الظلم التي يعيشها بعض الأفراد. أشار إلى أنهم يتشبثون بالوضعية المُظلَّمة، ويُشعرون بأنهم مُهملون، لكنه طمأنهم أن هذه المواقف لا تُعَدّ دليلاً على الانتصار. أضاف: «لا تُحَدّثوا عن المظلومية إن كنتم تعرفون أنكم مُهملون، لأن الجميع ضدكم».
تحذير من الاستمرار في التصريحات العالمية
أكد شوبير على ضرورة تجنب محاولة إثبات المظلومية عبر مؤتمرات صحفية دولية. ذكر أن هذا النهج يُضعف الموقف، ويُعرض الموقف للاستهزاء. أشار إلى أن الصدق والأداء على الأرض أقوى من أي تصريحات عالمية. أضاف: «حرام عليكم أن تُصرّوا على إصدار تصريحات من خارج البلاد، لأنها لا تُفيد».
تأكيد على العدالة والنهج الصادق
أشار إلى أن العدالة تُبنى على الأدلة، وليس على مشاعر المظلومية. ذكر أن الفوز الحقيقي لا يأتي من الانتقاد، بل من الإنجاز. أشار إلى أن التصريحات المُبالغ فيها تُضيع الفرصة. أضاف: «إذا كنتم تجهلون الحقيقة، فالأمر يُصبح أخطر من مجرد تصريحات».
تحليل جذري لعدم القدرة على الفوز
أشار شوبير إلى أن القلة من الأفراد تشعر بالضياع، لأنهم يُعيدون تقييم الظروف بشكل خاطئ. ذكر أن هذا النوع من التفكير يُضعف الجهد. أضاف: «كلما زادت التصريحات، زادت صعوبة تحقيق الفوز، لأن الجميع ينتقدونكم».
مواجهة الانتقادات بأسلوب صريح
أكد أن الانتقاد لا يُبنى على الأدلة فقط، بل على الوضوح. ذكر أن المواقف الضعيفة تُدفع بها المصاريف. أضاف: «لا تُستخدموا المظلومية كسبب لعدم الفوز، بل كفرصة للإثبات».