
لم يحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر، بل سجل أداءً مخيبًا لآمال مخرجيه وجمهوره. أرباحه لا تتجاوز 428 جنيهًا، مُوزعة على بيع 4 تذاكر فقط، مما يعكس تراجعًا ملحوظًا في شعبية العمل.
إحصائيات مخيبة
أظهرت الأرقام أن الفيلم لم يحقق سوى 428 جنيهًا من بيع 4 تذاكر، وهو رقم لا يُلبي حتى التوقعات الدنيا. يُتوقع أن يُزال من الشاشات في الأيام المقبلة، مما يزيد من صدمة الفريق الإنتاجي.
ردود الأفعال
الجميع يتساءل عن أسباب هذا الفشل، خاصة بعد محاولات الترويج الكبيرة. البعض يشير إلى ضعف التسويق، بينما يرى آخرون أن المحتوى لم يلقَ تفاعلًا من الجمهور.
التوقعات المستقبلية
رغم التوقعات برحيل الفيلم عن الشاشات، لا يزال يثير جدلًا واسعًا في وسائل التواصل. قد يشكل هذا الفشل درسًا لصناع السينما في المستقبل.