
في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة، ترقد الرضيعة رهف على سريرها في قسم العناية المركزة، متصلة بجهاز التنفس الاصطناعي، بعد أن أصيبت بفيروس غير مشخص بدقة على جسدها الصغير، وجعل تنفسها صعبًا ومتقطعًا.
هذه الصورة تتكرر في أكثر من مستشفى في القطاع، إذ إذ يعجز الطاقم الطبي عن تقديم تشخيص دقيق لعدد متزايد من الأطفال المصابين بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة، حسبما ذكرت شبكة «BBC».
في الأيام الأخيرة، يحذّر أطباء غزة من تفشي فيروس يتزايد انتشاره بشكل ملحوظ، وأعلنت وزارة الصحة، نهاية الشهر الماضي، عن موجة شديدة من الإنفلونزا تضرب أطفال القطاع، مع اكتظاظ أقسام المستشفيات بالمصابين.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغــــــط هنــــــا.