أعلن الدكتور علي عبد الحليم، المشرف على المتحف المصري بالتحرير، عن وجود 26 قطعة أثرية تعود إلى ملك الأقصر توت عنخ آمون داخل مقره الحالي. هذه القطع تشمل القناع الذهبي الشهير والتابوتان المُذهلين، وتشكل جزءًا من إرث تاريخي لا يقدر بثمن.
مقتنيات الملك تتوالى الحركة نحو موقع جديد
تشير التقارير إلى أن هذه المجموعة الأثرية ستنتقل قريبًا إلى مكان مخصص داخل المتحف. يُعد هذا الإجراء جزءًا من جهود لتحسين تجربة الزوار وتنظيم العرض المتحفي. يُذكر أن القناع الذهبي والتابوتان يجذبان الانتباه بشكل خاص بسبب قيمتهما التاريخية والفنية.
تحسينات استثنائية في تجربة الزوار
النقل يهدف إلى تقليل الضغط على المكان الحالي وتقديم عرض أفضل للقطع الأثرية. يتميز المتحف المصري بالتحرير بتجربة مميزة، وهو يُعتبر وجهة حيوية لمحبي التاريخ وال文物. هذه الخطوة تُظهر حرص الإدارة على الحفاظ على الممتلكات وتوفير بيئة مثالية للاستكشاف.