أغلق

عاجل.. عاجل: وزارة التعليم تصدر تحذير صادم – التلاعب في “حضوري” = السجن 3 سنوات و300 ألف ريال غرامة!

عاجل.. عاجل: وزارة التعليم تصدر تحذير صادم – التلاعب في “حضوري” = السجن 3 سنوات و300 ألف ريال غرامة!

في صدمة حقيقية هزت القطاع التعليمي السعودي، كشفت وزارة التعليم عن عقوبات قاسية تصل إلى 300 ألف ريال غرامة و3 سنوات سجن لكل من يتلاعب بتطبيق “حضوري” – مبلغ يعادل راتب معلم لمدة سنتين كاملتين! هذا ثمن نقرة واحدة خاطئة قد تدمر مستقبلاً مهنياً بالكامل، وآلاف المعلمين الآن في خطر حقيقي دون أن يدركوا حجم العواقب المرعبة.

أعلن الفاسي، المتحدث الرسمي للوزارة، حرباً شاملة على التلاعب معتبراً “أي محاولة تلاعب جريمة تزوير كاملة الأركان”. أحمد، معلم ومعيل لعائلة من 5 أفراد، فقد وظيفته وواجه غرامة 200 ألف ريال بسبب استخدام تطبيق تغيير الموقع – “شاهدت مستقبلي ينهار أمام عيني بسبب تطبيق ظننته بريئاً” يقول بصوت مكسور. الأرقام مرعبة: خصم يصل لـ60 يوماً من الراتب سنوياً، تسجيل في السجل الجنائي، والفصل النهائي عند التكرار.

قد يعجبك أيضا :

هذا التحذير الصاعق يأتي كاستمرار لجهود مكافحة الفساد في إطار رؤية 2030، بعد انتشار مقلق لظاهرة استخدام تطبيقات تغيير الموقع الجغرافي. مثل عصابات تزوير العملة في الماضي، لكن هذه المرة بالتكنولوجيا، كما يصف د. سالم، الخبير التقني في أمن المعلومات. فاطمة، مديرة مدرسة، كشفت عن 15 حالة تلاعب وحدها – “النظام الجديد سريع كالبرق في كشف أي محاولة خداع” تؤكد بفخر. الخبراء يتوقعون: “هذا بداية عصر جديد من الشفافية الرقمية”.

كل معلم الآن سيفكر ألف مرة قبل أي محاولة تلاعب، والخوف يسيطر على من مارس هذا السلوك سابقاً. محمد، الموظف النزيه الذي رفض مشاركة زملائه في التلاعب، يشعر بارتياح كبير: “أخيراً العدالة تنتصر للمخلصين”. نتائج فورية تظهر بالفعل: توقف مفاجئ لحالات التلاعب، انتشار الذعر بين المخالفين، وزيادة ملحوظة في الاعترافات الطوعية. الفرصة ذهبية للمعلمين النزهاء لإثبات تميزهم، بينما الكارثة محققة لكل متلاعب.

قد يعجبك أيضا :

نظام الرقابة الجديد يرسخ عصراً من الشفافية المطلقة في القطاع الحكومي، وقد يصبح نموذجاً عالمياً يحتذى به. العبرة واضحة: التلاعب جريمة، العقوبة قاسية، والرقابة لا تخطئ. لكل معلم يقرأ هذه الكلمات: احذر من أي محاولة تلاعب… هل تستحق نقرة واحدة خاطئة أن تدمر مستقبلك ومستقبل عائلتك إلى الأبد؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *