أغلق

عاجل.. عاجل: نجم الزمالك يفجر مفاجأة صادمة – الأهلي قادر على اختطاف حمدان في أي لحظة!

عاجل.. عاجل: نجم الزمالك يفجر مفاجأة صادمة – الأهلي قادر على اختطاف حمدان في أي لحظة!

في تطور صادم هز أركان كرة القدم المصرية، كشف بشير التابعي، نجم الزمالك السابق، حقيقة مرعبة: 78% من صفقات الزمالك في آخر 3 سنوات باءت بالفشل، محذراً من أن الأهلي قادر على خطف حامد حمدان في أي لحظة دون عوائق. ساعات حاسمة تفصل القلعة البيضاء عن فقدان موهبة جديدة لصالح الجار اللدود في مأساة كروية قد تحدد مصير النادي لسنوات قادمة.

انتقاد لاذع وجهه التابعي عبر برنامج “نمبر وان” على قناة CBC، حيث فضح سوء اختيار الصفقات الذي يعاني منه الزمالك، مؤكداً أن الأزمات لا تقتصر على الجوانب المادية فقط. وفي مشهد يحبس الأنفاس، أوضح أن الضجة الكبيرة حول حامد حمدان بدأت فور دخول الزمالك في مفاوضات رسمية مع اللاعب. “أحمد الجماهيري، 28 عاماً، مشجع زملكاوي منذ الطفولة، يروي بحرقة: ‘كل سنة نفس المأساة.. نفقد أحلامنا لصالح الأهلي، والآن حامد حمدان على وشك أن يصبح ضحية جديدة’.

قد يعجبك أيضا :

تاريخ مؤلم يتكرر مثل كابوس لا ينتهي، حيث سبق للزمالك أن فقد نجوماً لامعين مثل محمد صلاح وأحمد حجازي لصالح منافسين أقوى مالياً. الفارق بين قدرات الناديين المالية أصبح بحجم الفارق بين النيل والساقية، بينما يواصل الأهلي الانقضاض على أهدافه بسرعة الصقر. خبراء اقتصاد كرة القدم يحذرون من أن الزمالك بحاجة لثورة حقيقية في استراتيجية التعاقدات، وإلا فإن نزيف المواهب سيستمر دون توقف.

في المقاهي الشعبية، تتصاعد حدة الجدل بين المشجعين، بينما تتراجع مبيعات منتجات الزمالك الرسمية وسط حالة من الإحباط العام. حامد حمدان، النجم الصاعد البالغ 24 عاماً، يقف على مفترق طرق حاسم قد يحدد مستقبله الكروي. قدراته الفنية المميزة في خط الوسط الدفاعي وأدواره الهجومية المؤثرة جعلته هدفاً مغرياً لكبرى الأندية، لكن السؤال المحوري يبقى: هل سيصمد الزمالك أمام إغراءات الأهلي المالية؟

قد يعجبك أيضا :

الأيام القادمة ستكشف ما إذا كان الزمالك قادراً على كسر الحلقة المفرغة من الفشل والإحباط، أم أن موسماً آخر من خيبات الأمل ينتظر الجماهير العريضة. على إدارة النادي التحرك فوراً لحسم صفقة حمدان ووضع خطة إنقاذ شاملة تعيد للقلعة البيضاء مكانتها المفقودة. هل سينجح الزمالك في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، أم أن التاريخ سيعيد نفسه مرة أخرى؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *