«الاتحادية للرقابة النووية» تؤكد أهمية أمن المعلومات لاستدامة الأعمال

«الاتحادية للرقابة النووية» تؤكد أهمية أمن المعلومات لاستدامة الأعمال


أكدت الجهات الحكومية في دولة الإمارات – التي تمثل قطاعات الرقابة النووية والتأهب للطوارئ والصحة العامة – أهمية أمن المعلومات والتأهب للطوارئ والصحة النفسية لحماية المجتمع، وضمان قدرة الجهات على مواصلة أعمالها، لاسيما في أوقات الطوارئ.

جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، بالتعاون مع الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، لمناقشة أهمية أمن المعلومات وتحديات استمرارية الأعمال أثناء تفشي الأوبئة، والدروس المستفادة.

وأفادت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في بيان، أمس، بأن الورشة جمعت خبراء وطنيين وصناع القرار لتبادل المعرفة والخبرات، في ما يتعلق بحماية المعلومات واستدامة الأعمال.

وعرض المشاركون دراسات حالة مختلفة، لتوضيح أفضل الممارسات للتعامل مع تحديات أمن المعلومات، وتعزيز ثقافة أمن المعلومات بين الجهات الحكومية الإماراتية.

وقال المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية، كريستر فيكتورسون: «في الوقت الذي واجه العالم تحديات غير مسبوقة بسبب جائحة (كوفيد-19)، التي أدت إلى تعطيل الأعمال والتجارة والصناعات وغيرها، نجحت دولة الإمارات، بفضل قيادتها الحكيمة، في التعامل مع الجائحة وضمان السلامة العامة واستمرار العمل».


تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share

طباعة