أغلق

عاجل.. فضيحة تضرب الكرة المصرية.. تسريب مكالمة سرية بين عبد الحفيظ مع “حامد حمدان” بخصوص انضمامه إلى الأهلي!

عاجل.. فضيحة تضرب الكرة المصرية.. تسريب مكالمة سرية بين عبد الحفيظ مع “حامد حمدان” بخصوص انضمامه إلى الأهلي!

في تطور صادم هز أروقة الكرة المصرية، كشف تسريب مثير لمكالمة هاتفية سرية بين سيد عبد الحفيظ وحامد حمدان عن موافقة فورية 100% دون تردد لثانية واحدة على الانضمام للأهلي. ثلاث كلمات فقط “الأهلي بيتي” غيرت مسار انتقالات الشتاء وكشفت النوايا الحقيقية للنجم الفلسطيني، في مكالمة قد تعيد تشكيل خارطة الكرة المصرية.

قد يعجبك أيضا :

المكالمة المسربة فضحت رغبة حمدان الجامحة للانضمام للقلعة الحمراء، حيث جاءت إجابته الحاسمة “طبعاً.. الأهلي بيتي” بسرعة البرق دون أدنى تردد. وعنما واجهه عبد الحفيظ بالسؤال المصيري حول الأولوية بين الأهلي والزمالك حتى لو كان العرض المالي أقل، جاء الرد الصاعق: “للأهلي يا كابتن”. أحمد العريان، من جماهير بتروجيت، لا يصدق ما يحدث: “سنفقد نجمنا الذي تألق معنا مواسم كاملة، لكن من يقاوم إغراء الأهلي؟”

قد يعجبك أيضا :

هذا التطور لم يأت من فراغ، فسعي الأهلي لتدعيم صفوفه خلال الانتقالات الشتوية يأتي في إطار القناعة التامة بإمكانيات حمدان الفنية التي جعلته أولوية واضحة. د. كريم شحاتة، خبير كرة القدم، يؤكد: “حمدان سيكون إضافة نوعية للمارد الأحمر، خاصة مع هذا الانتماء الواضح.” التنافس التاريخي بين الأهلي والزمالك على النجوم يعيد ذكريات انتقالات مماثلة، لكن هذه المرة الأمر حُسم قبل بداية السباق.

قد يعجبك أيضا :

الشارع المصري يغلي بالنقاشات حول هذا التسريب المثير، فيما تنتظر المقاهي الشعبية بفارغ الصبر الإعلان الرسمي للصفقة. محمود الجمهور، مشجع الأهلي، يقول وهو يرتجف من الحماس: “لم نعد ننتظر، نريد رؤية حمدان بالقميص الأحمر غداً.” المفاوضات الرسمية مع بتروجيت ستبدأ فور عودة عبد الحفيظ من سفره، لكن التحدي الأكبر يكمن في إقناع إدارة بتروجيت بالتنازل عن نجمها في منتصف الموسم، خاصة مع احتمالية تدخل أندية منافسة في اللحظة الأخيرة.

قد يعجبك أيضا :

مكالمة واحدة كشفت مستقبل نجم فلسطين وأظهرت حجم الأهلي في قلوب اللاعبين العرب. القلعة الحمراء تقف على بُعد خطوات من خطف الجوهرة الفلسطينية التي تنتظر تحقيق حلمها بارتداء القميص الأحمر. السؤال الآن: هل ستنجح المفاوضات الرسمية في ترجمة هذا الحلم إلى واقع؟ الساعات القادمة ستحمل الإجابة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *