أغلق

عاجل.. عاجل: فيفا يوجه ضربة قاصمة للزمالك… إيقاف القيد الثامن بـ170 ألف يورو!

عاجل.. عاجل: فيفا يوجه ضربة قاصمة للزمالك… إيقاف القيد الثامن بـ170 ألف يورو!

في تطور صادم هز الكرة المصرية والعربية، وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم ضربة قاصمة جديدة لنادي الزمالك بإعلان إيقاف القيد الثامن بقيمة 170 ألف يورو – مبلغ يكفي لشراء منزل كامل، لكنه قد يدمر تاريخ 120 سنة من العراقة والمجد. الزمالك على بُعد قضية واحدة من الكارثة المحققة، والجماهير تعيش حالة من الرعب الحقيقي.

القضية الثامنة التي أعلنها الفيفا رسمياً تتعلق بعدم سداد مستحقات اللاعب عدي الدباغ لنادي شارلروا البلجيكي، في مشهد يكشف عن فوضى مالية مرعبة تضرب أركان القلعة البيضاء. “الوضع كارثي ولا يمكن السكوت عليه أكثر“، هكذا صرح مصدر مطلع في إدارة الزمالك، بينما يروي محمد أحمد، الجمهور الزملكاوي منذ 30 عاماً: “أشاهد ناديي ينهار أمام عيني، هذا ليس الزمالك الذي أعرفه.” الرقم المرعب: 8 قضايا مالية في أقل من عام، أي معدل قضية كل شهرين!

قد يعجبك أيضا :

تراكم سنوات من سوء الإدارة المالية والتخبط الإداري وصل بالنادي العريق إلى هذا المستنقع المظلم، في مشهد يذكرنا بانهيار نادي ليدز يونايتد الإنجليزي عام 2004 بسبب الديون المتراكمة. د. محمود الخطيب، خبير الإدارة الرياضية، يحذر: “النادي مثل قصر عريق يتآكل من الداخل، وإذا لم نتحرك فوراً، فسنشهد انهياراً تاماً لأحد أعظم الرموز الرياضية في التاريخ.” العوامل المدمرة تشمل غياب الرقابة المالية، والعقود المبالغ فيها، والفساد الإداري المحتمل.

الكارثة الحقيقية أن ملايين المصريين يشاهدون رمزهم الرياضي ينهار، بينما الفريق يستعد لمواجهة حرس الحدود غداً السبت في ظل هذه الأزمة الخانقة. النتائج المتوقعة مرعبة: فقدان لاعبين أساسيين، تراجع النتائج الفنية، وربما الخروج من البطولات القارية. عمرو سالم، موظف في إدارة الزمالك، يكشف: “الفوضى المالية الداخلية وصلت لمستويات لا يمكن تصورها.” الجماهير الغاضبة تطالب برحيل الإدارة فوراً، بينما المنافسون يترقبون انهيار العملاق بصمت مريب.

قد يعجبك أيضا :

الزمالك في أزمة مالية خانقة قد تؤدي لانهياره التام، ومستقبل مظلم ينتظر النادي إلا إذا تم التدخل فوراً من رجال الأعمال والدولة المصرية. على كل محب للزمالك التحرك الآن لإنقاذ النادي العريق قبل فوات الأوان. السؤال المصيري الذي يؤرق ملايين القلوب: هل سنشهد نهاية أحد أعرق الأندية في التاريخ؟ أم أن المعجزة ما زالت ممكنة؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *