عبد الرحيم كمال يعلن نقل مقر الرقابة على المصنفات الفنية لدار الأوبرا

عبد الرحيم كمال يعلن نقل مقر الرقابة على المصنفات الفنية لدار الأوبرا

أعلن الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال، مساعد وزير الثقافة لشئوون الرقابة على المصنفات الفنية، نقل مقر الرقابة إلى الدور الرابع بالمركز القومي للترجمة بدار الأوبرا المصرية، دون أن يكشف عن السبب وراء هذا القرار.

 

عبد الرحيم كمال يعلن نقل مقر الرقابة على المصنفات الفنية لدار الأوبرا 

ونشرت الصفحة الرسمية لـ الرقابة على المصنفات الفنية قرار السيناريست عبد الرحيم كمال، من خلال حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث كتبت:”عبد الرحيم كمال يعلن نقل مقر الرقابة على المصنفات.. اعلن الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال مساعد وزير الثقافة لشئوون الرقابة على المصنفات نقل مقر الرقابة إلى الدور الرابع بالمركز القومي للترجمة بدار الأوبرا المصرية”.

عبد الرحيم كمال يعلن نقل مقر الرقابة على المصنفات الفنية لدار الأوبرا 

في سياق آخر، آثار ترشيح السيناريست والكاتب المصري عبد الرحيم كمال جدلا واسعا خلال الساعات القليلة الماضية، عقب إعلان ترشحه لنيل جائزة الدولة التقديرية لعام 2025.

واعتبر البعض أن ترشيح السيناريست والكاتب عبد الرحيم كمال، لنيل جائزة الدولة التقديرية للتفوق في الآداب عام 2024، يُعد مخالفًا لـ”اللوائح القانونية”.

وتعليقًا على ذلك، قال عبد الرحيم كمال علي: “أولاً: لا يوجد مدة بينية إطلاقًا بين جوائز الدولة ولا في اللائحة القديمة ولا الجديدة، ما عدا ورود بند بقانون الجوائز المادة 6 مكرر 2”.

 

وأضاف:” يشترط فيمن يمنح جائزة الدولة للتفوق ما يلي: (ج) ألا يكون قد سبق حصوله على إحدى الجوائز التشجيعية المنصوص عليها فى هذا القانون، ما لم تكن قد مضت على منحه إياها خمس سنوات على الأقل وأن يكون له بعد هذا المنح إنتاج تنطبق عليه الشروط المنصوص عليها فى الفقرة السابقة (ب)”.

 

وتابع السيناريست والكاتب عبد الرحيم كمال: “وبالتالي وجود اسم السيناريست عبدالرحيم كمال ضمن القائمة القصيرة لجائزة الدولة التقديرية في مجال الآداب، لا يخالف قانون جوائز الدولة ولا لائحة المجلس الأعلى للثقافة”.

 

وأختتم:” ثانيًا: تصحيح بعض المعلومات التي وردت في الخبر، وهى: جائزة الدولة للتفوق في مجال الآداب تتضمن جائزتين وليس ثلاث جوائز قيمة كل جائزة منها 100 ألف وليس 200 ألف جنيه وميدالية فضية وليس ذهبية”.