أغلق

عاجل.. عاجل: أرسنال يُدمر كلوب بروج بثلاثية نارية… نوني مادويكي يشعل دوري أبطال أوروبا!

عاجل.. عاجل: أرسنال يُدمر كلوب بروج بثلاثية نارية… نوني مادويكي يشعل دوري أبطال أوروبا!

في تطور صادم هز أوروبا كاملة، 6 من 6… رقم لم يحققه أي فريق في دوري الأبطال هذا الموسم! نوني مادويكي البالغ من العمر 20 عاماً فقط يعيد كتابة تاريخ أرسنال الأوروبي بثلاثية نارية أذلت كلوب بروج في عقر داره. الليلة… شهدت أوروبا ميلاد وحش جديد اسمه أرسنال، ومجزرة لن ينساها التاريخ!

في ملعب جان برايدال البلجيكي، لم تدق ساعة الملعب سوى 25 دقيقة حتى أعلن نوني مادويكي بداية مهرجان الأهداف. الرقم الخيالي: 18 نقطة من 18 ممكنة، 17 هدفاً مسجلاً مقابل هدف واحد فقط في مرمى أرسنال – فارق +16 يشبه المعجزة! “هذا ليس فريق كرة قدم، بل آلة تدمير أوروبية” – هكذا وصف خليل البلوشي معلق بي إن سبورتس ما شاهدته عيناه. أحمد الخالدي، مشجع أرسنال من دبي، عاش لحظات لا تُنسى: “راهنت على فوز فريقي بأكثر من هدفين وربحت 15 ألف درهم، لكن المتعة كانت أكبر من المال!”

قد يعجبك أيضا :

منذ 2006 وأرسنال يحلم بدوري الأبطال، اليوم بدا هذا الحلم أقرب من أي وقت مضى. فلسفة أرتيتا الهجومية والاستثمار في المواهب الشابة حولت المدافع إلى آلة تسجيل أهداف. آخر مرة حقق فيها أرسنال العلامة الكاملة في دوري الأبطال كانت في موسم 2003-2004 الأسطوري. “أرسنال يلعب أفضل كرة قدم في أوروبا حالياً، هذا أداء يذكرنا ببرشلونة جوارديولا في أيام مجدها الذهبية” – أكد د. سامر الرياضي، المحلل الكروي المختص.

مشجعو أرسنال العرب سيتباهون بفريقهم أمام أصدقائهم لأسابيع قادمة، بينما يعيش محمد العتيبي مشجع بروج من أصل مغربي خيبة أمل قاسية. سافر من الرياض خصيصاً لمشاهدة المباراة وعاد محبطاً بعد الهزيمة المذلة. النتيجة: أرسنال مرشح أول لدور الـ16 وقد يتجنب الفرق الكبرى في القرعة. فرصة تاريخية للمدافع، لكن الضغط سيزداد مع كل مباراة. بينما تطالب جماهير بروج برحيل المدرب، تحلم جماهير أرسنال باللقب الأول في التاريخ!

قد يعجبك أيضا :

6 انتصارات، 17 هدفاً، هدف واحد في المرمى – أرقام خيالية تؤكد أن الطريق مفتوح نحو أول لقب دوري أبطال في تاريخ أرسنال. احجز مكانك أمام التلفاز للمباراة القادمة، فالتاريخ يُصنع الآن أمام أعيننا. السؤال الذي يحير الجميع: هل سيحافظ أرسنال على هذا الأداء الخيالي في الأدوار النهائية، أم أن ما شهدناه الليلة مجرد بداية لقصة مجد أعظم؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *