أغلق

عاجل.. حصري: عماد السالمي يفجر مفاجأة – 3 أسرار وراء سحق السعودية لفلسطين بنسب صادمة!

عاجل.. حصري: عماد السالمي يفجر مفاجأة – 3 أسرار وراء سحق السعودية لفلسطين بنسب صادمة!

في تطور صادم يكشف حقائق مخفية عن أداء المنتخب السعودي، فجر المحلل الرياضي عماد السالمي مفاجأة مدوية: 80% من أسباب فوز السعودية على فلسطين كانت خارج سيطرة المدرب! هذا التصريح الجريء عبر برنامج “أكشن مع وليد” يكشف واقعاً مريراً – المنتخب فاز رغم التشكيلة الخاطئة وليس بسببها. الخبراء يحذرون: هذا الاعتماد على الحظ قد يكلف السعودية غالياً في المباريات القادمة.

وفقاً لتحليل السالمي المثير للجدل، فإن انهيار اللياقة البدنية للاعبي فلسطين ساهم بنسبة 40% في النتيجة، بينما أنقذت الإمكانيات الفردية للاعبين السعوديين الموقف بنسبة 40% أخرى. “كانوا كالجليد تحت الشمس الحارقة، ذابت قواهم في اللحظات الأخيرة”، وصف السالمي حالة اللاعبين الفلسطينيين. أما مصعب الجوير، فقد كان الورقة الرابحة الوحيدة تكتيكياً، مؤثراً بنسبة 20% فقط على مجريات المباراة. جماهير المنتخب السعودي عاشوا قلقاً غير مبرر، وأنفاسهم متقطعة طوال 90 دقيقة.

قد يعجبك أيضا :

هذا الفوز المحظوظ يذكرنا بانتصار البرازيل الشهير عام 1982، حين اعتمد السيليساو على الموهبة الفردية فقط دون تخطيط تكتيكي مدروس. المحلل الصريح السالمي لم يتردد في فضح ضعف التخطيط، مؤكداً أن التشكيلة الخاطئة جعلت المباراة كـ”سيارة فارهة يقودها سائق مبتدئ”. الخبراء يتوقعون ضغوطاً متزايدة على الجهاز الفني لإعادة النظر في الخطط، خاصة أن الاعتماد على صفر% من التخطيط المسبق أمر مقلق للغاية.

تأثير هذا الكشف تجاوز حدود الملاعب ليصل إلى المجالس والمقاهي الشعبية، حيث تدور نقاشات حادة حول مستقبل المنتخب. احمد المطيري، مشجع من الرياض، يقول: “فرحنا بالفوز لكن تحليل السالمي أقلقني، كيف سنواجه منتخبات أقوى بهذا التخطيط؟” بينما تتزايد المطالبات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بضرورة تطوير جذري في الأسلوب التكتيكي. النتيجة الأخطر: إذا تكررت هذه الأخطاء أمام منتخبات أقوى، فقد تشهد السعودية هزائم مؤلمة تنسي الجماهير طعم هذا الفوز المؤقت.

قد يعجبك أيضا :

في النهاية، يبقى السؤال الأهم معلقاً في أذهان الملايين: هل سيتعلم المنتخب السعودي من هذا الدرس القاسي ويطور خططه قبل فوات الأوان، أم سينتظر الصدمة الكبرى التي قد تحطم آمال شعب بأكمله؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة، لكن تحذيرات السالمي تدق ناقوس الخطر قبل أن يفوت القطار نهائياً.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *