
احتشد حوالي مائة متظاهر، معظمهم من أفراد عائلات الرهائن، أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لليلة الثانية على التوالي، مطالبين بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن. وخلال التظاهرات، تساءلت ماكابيت ماير عمة التوأم المحتجزين جالي وزيف بيرمان، «أين الحكومة؟ لماذا في ظل الخوف والحزن الشديدين، نحتاج إلى خوض معركة من.