close

بريقُ المنصِب وشجاعةُ الاعتذار عن قبوله!!

بريقُ المنصِب وشجاعةُ الاعتذار عن قبوله!!

مَنْ مِنَّا لا يرغب في الارتقاء واعتلاء المناصِب؟

ومَنْ مِنَّا لا يعلو طموحه إلى ما يحقق ذاته التي كَرَّسَ لها حياته منذ إدراكه وتلقِّي العِلم بمراحلهِ المُتدَرُّجة إلى الأعلى في تكوين شخصيته العِلمِيَّة والاجتماعية؟

ولكن.. هل يخدعُ الإنسان نفسه؟

الإجابة: لا يجب وليس مِن الحِكمةِ أن ينساق الإنسان إلى ما هو أكبر من قدراته.. ومع ذلك نَجِدُ مَنْ يدفعهُ غروره، أو هواه، أو من يحيطونه الذين ينتفعون بوصوله إلى ما يحقق لهم الوجاهة الاجتماعية، والتربح إذا كان إلى ذلك سبيلا.

فهل نجد في المقابل مَن يرفُضُ الترقي في السلطة والمناصب؟

وماذا لو اعتذر شخص عن شَغْلِ منصب وزير مثلاً؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *