“طبيبة طوارئ أمريكية تكشف: لا أدلة على استخدام حماس للمستشفيات أو أنفاق أسفلها”

تؤكد طبيبة الطوارئ الأمريكية، الدكتورة ميمي سيد، على أن الوضع في قطاع غزة يزداد سوءًا بسبب نقص الإمدادات الطبية. تشير إلى أن المستشفيات تعاني من نقص شديد في المعدات منذ 20 شهرًا. توضح أن هذا الوضع يهدد حياة المرضى ويؤدي إلى تفاقم الأزمات الصحية.

نقص المعدات الطبية يستمر منذ 20 شهرًا

تؤكد الدكتورة مimi سيد أن المستشفيات في غزة تعاني من انعدام المعدات الطبية لفترة طويلة. تشير إلى أن هذا النقص يؤثر بشكل مباشر على قدرة الأطباء على تقديم العلاج. تضيف أن الأوضاع تتفاقم مع استمرار القيود على دخول المساعدات.

الاتهامات المتبادلة حول المساعدات الإنسانية

تُشير الدكتورة ميمي سيد إلى أن الآليات الجديدة للمساعدات تُستخدم كوسيلة لقتل المدنيين. تصف الوضع بأنه “مخيف للغاية” وتشير إلى أن هذه الآليات تعيق تقديم الدعم الطبي. تضيف أن الاتهامات الموجهة ضد حماس غير صحيحة.

الآليات الجديدة تُستخدم كوسيلة لقتل المدنيين

توضح الطبيبة أن المساعدات الإنسانية تُعطل بطرق تؤدي إلى تفاقم الأوضاع. تشير إلى أن هذه الآليات تُستخدم لتعطيل عمل المستشفيات. تضيف أن هذه الممارسات تهدد حياة المدنيين بشكل مباشر.

نفي استخدام حماس للمستشفيات كمقار

تؤكد الدكتورة مimi سيد أن هناك مزاعم غير صحيحة عن استخدام حماس للمستشفيات كمقار. تشير إلى أن هذه الاتهامات تفتقر إلى الأدلة. تضيف أن المساعدات التي تدخل غزة لا تخضع لسيطرة حماس.

الاستهداف الإسرائيلي للعاملين في القطاع الإغاثي

تُظهر الطبيبة أن إسرائيل تستهدف العاملين في القطاع الإغاثي والطبي. تشير إلى أن هذا الاستهداف يُعطل عمليات الإغاثة. تضيف أن القيود على دخول المساعدات ستؤدي إلى ارتفاع أعداد الضحايا.

تشديد القيود على دخول المساعدات يهدد الأرواح

تؤكد الدكتورة مimi سيد أن القيود المشددة على المساعدات تؤدي إلى تفاقم الأزمات. تشير إلى أن هذه القيود تُهدد حياة المدنيين. تضيف أن التقارير عن السماح بدخول المساعدات غير دقيقة.