![[العنوان المعاد صياغته] 5 مشروبات تخفف أضرار القلب والدماغ وتحسن الكولسترول
[KEYWORDS_SECTION_START]
أضرار القلب, السكتات الدماغية, كولسترول الدم](https://ajil.news/wp-content/uploads/2025/06/2685030_0-Naseej-AI.jpeg)
في ظل الارتفاع المقلق في أمراض القلب والسكتات الدماغية، أصبح الاهتمام بمستويات الكوليسترول أمرًا حيويًا. يُعد الكوليسترول من العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الأوعية الدموية. فارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) يزيد من خطر انسداد الشرايين. في المقابل، يساعد الكوليسترول الجيد (HDL) في حماية القلب من الأضرار.
الفرق بين الكوليسترول الضار والجيد
الكوليسترول الضار (LDL) يُعتبر مصدر القلق الأكبر. لأنه يُساهم في تراكم الدهون على جدر الشرايين. هذا التراكم يؤدي إلى تضييق الأوعية وزيادة احتمالية حدوث نوبات قلبية. أما الكوليسترول الجيد (HDL)، فيعمل على إزالة الكوليسترول الضار من الدم. مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
كيف يؤثر الكوليسترول على الجسم
يمكن أن يؤدي ارتفاع الكوليسترول إلى تلف الأوعية الدموية بمرور الوقت. هذا التلف يُضعف وظائف القلب والدماغ. كما يزيد من احتمالية حدوث سكتات دماغية أو نوبات قلبية مفاجئة. لذا، من الضروري مراقبة مستويات الكوليسترول بشكل دوري.
نصائح لتحسين مستويات الكوليسترول
النظام الغذائي المتوازن يلعب دورًا رئيسيًا في التحكم بالكوليسترول. تجنب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة يساعد في خفض الكوليسترول الضار. ممارسة الرياضة بانتظام تُعزز من مستويات الكوليسترول الجيد. كما أن الابتعاد عن التدخين وتجنب الإجهاد يُساهمان في تحسين صحة القلب.
أهمية الفحوصات الدورية
الكشف المبكر عن مستويات الكوليسترول يُتيح اتخاذ إجراءات وقائية. يُنصح بإجراء فحص دم دوري لتحديد مدى تأثير الكوليسترول على الجسم. هذه الفحوصات تساعد في اتخاذ قرارات صحية مبنية على الأدلة العلمية.