اشتهرت كوكب الشرق أم كلثوم منذ الصغر بجمال صوتها حيث كانت تردد أناشيد أبيها وأخيها خالد وشجعها والدها وأصدقاؤه على تكرار الغناء واصطحبها معه فى حفلاته.
جاءت أم كلثوم إلى القاهرة بناء على نصيحة أحد أقطاب الموسيقى العربية فى ذلك الوقت الشيخ أبو العلا محمد .
وإحياءً لذاكرى رحيلها، نستعرض فى هذا التقرير ما يحويه متحف أم كلثوم من مقتنيات شاهدة على ذلك الإرث الذى مازال وسيزال فخر لنا ولكل أجيالنا من بعدنا إذ يعتر “ المتحف ” اثر خالدا يكشف لنا عن حياتها وإن دل على شئ فيدل على عظمة ذلك الإرث الفنى وقيمته.
مكانه
يقع في القاهرة، مص، و تحديدا يقع فى شارع الملك الصالح بالمنيل اذ يحتوي على العديد من المقتنيات التي تعكس حياة وتراث أم كلوم، الفنانة المصرية الشهيرة.
فى هذا التقرير نسعرض تلك المقتنيات وهى على النحو التالى
اولا ملابسها: احتوت على الفساتين والملابس التقليدية المصرية.
ثانيا : مجوهراتها: الخواتم والأساور والقلائد.شملت كل من
ثالثا: ادوات الموسيقى : شملت العديد من ادوات الموسيقى اهمها العود والقانون
رابعا: صورها :شملت كل صور حياتها منذ صغرها ومراحل خياتها حتى وصلت للشيخوخه وكل صورها فى الحفلات
خامسا: أوراق ومستندات : يحتوي المتحف على العديد من الأوراق والمستندات التي تعكس حياة أم كلوم، بما في ذلك الرسائل والمذكرات والصكوك.
سادسا : الازياء: شملت كل الازياء التي كانت ترتديها أم كلوم في الحفلات والمسارح.
سابعا : الجوائز : يحتوي المتحف على العديد من الجوائز والتكريمات التي حصلت عليها أم كلوم خلال حياتها.
ثامنا اعمالها الفنية: تنوعت ما بين ، اللوحات والمنحوتات.
تاسعا : ادوات المكياج: يحتوي المتحف على العديد من أدوات المكياج التي كانت تستخدمها أم كلوم.
عاشرا . أشياء شخصية : شملت حقائب وقفازات والمناديل بمختلف الوانها .
.