
أكد السفير الفرنسي لدى مصر إريك شوفالييه، أن أحد العناصر المهمة وراء اعتراف الرئيس إيمانويل ماكرون بالدولة الفلسطينية واتخاذ هذا القرار بسبب زيارته لمصر في أبريل الماضي بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أن الرئيس ماكرون التقي في مدينة العريش بعدد من النساء والأطفال الفلسطينيين الجرحى في المستشفى، فيما شاهد عرقلة إسرائيل لوصول.