لا توجد اجتماعات رسمية بين الأحزاب السياسية لتحديد خطوات مشتركة، بل تتركز الجهود على التحضير للانتخابات البرلمانية القادمة. تؤكد مصادر موثوقة أن التوترات لا تزال مزمنة، ولا يُسجل أي تقدم ملموس في المفاوضات.
تفاصيل توضح الوضع
أشار الدكتور باسل عادل، رئيس حزب الوعي، إلى أن ما يُنشر عن اجتماعات غير مؤكد. تُعد التصريحات مجرد إعلانات إعلامية دون تحقق من وقوعها. تبقى القوائم الانتخابية في طور التحضير، ولا توجد معلومات دقيقة عن تعاون متبادل.
الاهتمام بالانتخابات فقط
تُظهر الأحزاب استعدادها التام لخوض التصويت، لكنها تتجاهل الملفات الأخرى المهمة. يُلاحظ أن التركيز على المهرجانات الانتخابية يُخفي التحديات القائمة. لا توجد خطط واضحة لحل الخلافات قبل التصويت.
تحليل التحديات
الوضع السياسي يعكس توترًا كبيرًا، حيث لا يزال التوافق بعيدًا. تُعد التصريحات المنشورة مجرد محاولة للترويج. تبقى الأحزاب متحفظة في إعلاناتها، إن لم تكن مُعدة لخوض المنافسة بمفردها.