
بين ليلة وضحاها، تحولت فرحة الطالبة عائشة أحمد محمدي بالالتحاق بكلية الطب إلى صدمة بعد اكتشاف تلاعب برغباتها عبر موقع التنسيق الإلكتروني، لتجد نفسها مقيدة بكلية أخرى لم تخترها.
بين ليلة وضحاها، تحولت فرحة الطالبة عائشة أحمد محمدي بالالتحاق بكلية الطب إلى صدمة بعد اكتشاف تلاعب برغباتها عبر موقع التنسيق الإلكتروني، لتجد نفسها مقيدة بكلية أخرى لم تخترها.