تداولات بعض الشائعات على منصات التواصل الاجتماعي حول تأجيل الدراسة الترم الثاني 2025، حيث أصدرت بيان وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن الدراسة سوف تنطلق في موعدها المحدد من قبل الوزارة، وذلك اعتبارًا من يوم السبت الموافق 8 فبراير 2025، حسب الخريطة الزمنية المعتمدة سابقًا دون أي تعديلات، كما أكدت الوزارة على المواطنين ضرورة عدم الاستماع للشائعات، وأن هذه الأخبار ليس لها أي أساس من الصحة، بل هي أكاذيب وإشاعات الهدف منها إثارة القلق والبلبلة بين المواطنين.
تأجيل الدراسة الترم الثاني 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بيان رسمي حول تأجيل الدراسة الترم الثاني 2025، حيث أشادت بالآتي:
- أن موعد بداية الفصل الدراسي الثاني 2025، يبدأ اليوم الموافق السبت 8 فبراير 2025,
- ومن ثم سوف تستمر الدراسة حتى نهاية شهر مايو 2025.
- وأيضًا ستبدأ اختبارات الترم الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية في يوم 24 مايو 2025.
- أما في يوم السبت الموافق 31 مايو 2025 سوف يكون بداية امتحانات الدبلومات الفنية.
- بينما يوم السبت الموافق 14 يونيو 2025 سوف تكون بداية اختبارات الثانوية العامة.
- وذلك بحسب الخريطة الزمنية للعام الدراسي الحالي المعلنة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
حقيقة تأجيل الترم الثاني 2025
ردت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على شائعة تأجيل الدراسة بالترم الثاني 2025، حيث أكد على أن بداية الترم الثاني 2025 بحسب الخريطة الزمنية للعام الدراسي هي اليوم، ومن ثم فقد شددت وزارة التربية والتعليم على المواطنين أن الدراسة تبدأ اليوم السبت لكافة المدارس الرسمية والخاصة، ومن ثم فقد نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الأنباء المتداولة حول تأجيل الدراسة الترم الثاني 2025، وأكدت أنها مجرد شائعات وليس لها أي أساس من الصحة، حيث يتم نشرها من جانب المضللين بهدف إثارة القلق والبلبلة بين الطلاب والطالبات وأولياء الأمور.
الاستعدادات الضرورية لاستئناف الدراسة
صرحت وزارة التربية والتعليم أن المديريات التعليمية تواصل العمل على الانتهاء من كافة التجهيزات الخاصة بالمدارس، وعدم تأجيل الدراسة الترم الثاني، وجاءت التجهيزات كما يلي:
- إجراء الصيانة البسيطة والتحضيرات الضرورية لاستقبال الطلاب في المدارس للترم الثاني.
- ضرورة إزالة الرواكد من المدارس، بالإضافة إلى تحقيق أعلى مستويات النظافة.
- ومن ثم يجب تجهيز دورات المياه.
- ومن ثم ضرورة سد أي عجز في أعداد المعلمين لتسهيل سير العملية التعليمية بكفاءة.
