الثلاثاء 18 مارس 2025 | 12:21 صباحاً

مسلسل حكيم باشا
في الحلقة السابعة عشر من مسلسل "حكيم باشا"، تتصاعد الأحداث بشكل درامي مثير، حيث تتفاقم الصراعات العائلية على خلفية الميراث، مما يدفع الشخصيات إلى اتخاذ قرارات خطيرة ومعقدة. إليكم أبرز النقاط في الحلقة:
التصعيد العائلي بسبب الميراث
تبدأ الحلقة بتصاعد الخلافات داخل عائلة نوح باشا بشأن تقسيم الميراث. ياسين، الذي حصل على نصيبه من الميراث الذي يشمل القصر العائلي، يدخل في صراع حاد مع باقي أفراد العائلة. هذا الصراع يثير غضب بحر، الذي يقترح قتل ياسين للاستحواذ على حصته.
غزل ومؤامراتها العاطفية والعائلية
غزل، التي تسعى للحصول على نصيبها من الميراث، تتعاون مع شخصيات أخرى للضغط على زوجة حكيم الثانية، لوما، وتحاول تحريضها ضد زوجها بهدف السيطرة على ميراثه. في الوقت نفسه، تواصل غزل مؤامراتها ضد صفا، زوجة حكيم الأولى، لتقوية موقفها داخل العائلة.
سرقة محتويات المقبرة
في سياق الأحداث الموازية، يظهر جانب آخر من الصراع حيث يلتقي حكيم مع ياسين، محاولًا تهدئته، لكنه يرفض التراجع عن طلبه في الميراث. في هذه الأثناء، ينشأ تحالف مع مجموعة إرهابية لسرقة محتويات المقبرة، مما يزيد من تعقيد المؤامرات القائمة.
الضغوط العاطفية على حكيم
تظهر في الحلقة خلافات بين حكيم وزوجته غزل حول نصيبه من الميراث، حيث تحاول غزل إقناعه بعدم التنازل عنه. ومع ذلك، يصر حكيم على موقفه بأن ابنه يجب أن يعيش مثلما عاش هو إذا أراد نصيبه في الميراث.
خطر التصعيد
تنتهي الحلقة بإعطاء بحر مسدسًا لعوف لقتل ياسين، في خطوة خطيرة تهدد بتفاقم الوضع بشكل دامي داخل العائلة.
من خلال هذه الأحداث المتشابكة، تظهر الحروب النفسية والجسدية التي تدور بين أفراد العائلة، حيث تتداخل المخططات المعقدة التي تشمل الحب والطمع والخيانة. يظل الصراع على الميراث هو الخيط الرابط بين جميع الشخصيات التي تخوض في رحلة هيمنة وانتقام.
اقرأ ايضا